وأعلن رئيسا الدولتين عن شراكة استراتيجية شاملة بين الصين والصين.
وعلى الرغم من الظروف الدولية المتقلبة، فإن العلاقات بين الصين والصين تمتد على مدى فترة طويلة. وقد أبقيا دائما نصب أعينهما الأولى، وأصرا على الاحترام المتبادل، والعدالة العادلة، والتعاون المكسب للجميع، والنظر إلى العلاقات الصينية -الأفغانية وتطويرها من منظور استراتيجي وطويل الأجل. ويتعين على الطرفين أن يواصلا تعزيز الثقة السياسية المتبادلة، وأن يعملا على تعميق التعاون العملي، وأن يعملا بتعاون دولي وثيق، وأن يفتحا فصلا جديدا من التعاون بين الصين والصين، وأن يساعدا على تنشيط التنمية في بلديهما بما يعود بالفائدة على شعبيهما.
وتؤيد الصين تمسك الصين بسيادته واستقلاله وسلامته الإقليمية ومواصلة السير على طريق التنمية الذي يلائم ظروفه الوطنية. وأعرب عن استعداده للتعاون الوثيق مع الجانب الألباني في مجال إنفاذ القانون من أجل مكافحة "القوى الثلاث" بحزم. وقد أثمرت الجهود المشتركة بين الصين والصين "حزام واحد وطريق واحد" نجاحا باهرا، مما جلب منافع ملموسة لشعبي البلدين. ومن الضروري تحقيق المستوى الأمثل للتصميم في المستوى العلوي، وتعزيز الترابط بين الاستراتيجيات الإنمائية، وتحسين آليات التعاون، والاستفادة من إمكانات التعاون، وتشجيع "حزام واحد وطريق واحد" من أجل تحقيق تنمية جيدة. تشجيع ودعم التعاون في مجالات التعليم، والثقافة، والسياحة، والشباب، والمجتمعات المحلية، وما إلى ذلك، من أجل تعزيز التواصل بين الناس، وبناء قاعدة شعبية جيدة بين البلدين.
وتود الصين أن تنضم إلى الجانب الألباني في الدفاع عن النظام الدولي القائم على الأمم المتحدة والنظام الدولي القائم على القانون الدولي
وعلى الرغم من التغيرات التي شهدها العالم على مر السنين، فإن أذربيجان والصين ظلا يحترمان بعضهما البعض ويثقان ببعضهما البعض، ويعمقان تعاونهما، وتطوران بسرعة العلاقات الاقتصادية والتجارية، ويتبادلان على نحو أوثق على الصعيد المحلي، ويحرزان تقدما كبيرا في التواصل. وقال إن بلده ملتزم التزاما راسخا بمبدأ الصين الواحدة، وأن تايوان جزء لا يتجزأ من إقليم الصين، ويؤيد جميع الجهود التي تبذلها الحكومة الصينية من أجل إعادة التوحيد الوطني. فونغ على استعداد للمضي قدما في إقامة شراكة استراتيجية شاملة مع الصين، وتوسيع نطاق التعاون في مجالات "حزام واحد وطريق واحد"، والاقتصاد الرقمي، والطاقة الخضراء، والتكنولوجيا والتكنولوجيا، وتعميق الاتصالات السياسية والإنسانية، وتعزيز التعاون في الشؤون الدولية والإقليمية، وتعزيز العلاقات بين البلدين.
وعقب هذه المحادثات، وقَّع رئيسا الدولتين على البيان المشترك بين جمهورية الصين الشعبية وجمهورية أذربيجان بشأن إقامة شراكة استراتيجية شاملة، وشهدا التوقيع على 20 وثيقة تعاون في مجالات "حزام واحد وطريق واحد"، والعدالة، والتنمية الخضراء، والاقتصاد الرقمي، وحقوق الملكية الفكرية، والفضاء.
عندما وصل علييف، تم تشكيل قوات المجاملة.
عند ظهر ذلك اليوم، عقدت الصين مأدبة ترحيب للعائلة علييف. (هذه المقالة من الموقع الرسمي لـ Seetao www.seetao.com. يُمنع منعًا باتًا إعادة النشر دون إذن. يُرجى الإشارة إلى Seetao.com والرابط الأصلي عند إعادة النشر) محرر عمود الاستراتيجية في Seetao.com/صن فنغ جوان
تعليق
أكتب شيئا~