[وفازت شركة تشوتشو بتسعة مشاريع للطاقة الريحية تبلغ قدرتها الإجمالية 1.4 ميغاواط!] وفي الأيام الأخيرة، تلقت شركة تشوتشو على التوالي إخطارا فائزا من شركة نورث إيست ساكادزه الجديدة للطاقة (المشار إليها فيما يلي باسم نينغشاكادزه)، 9 مشاريع للطاقة الريحية تبلغ قدرتها الإجمالية 1.4 جيغا واط في أماكن مثل دانغ وميشان وزويهاما. وهذا دليل هام على تنفيذ اتفاق التعاون الاستراتيجي بين الطرفين من أجل تعزيز التعاون في مجالات الطاقة الجديدة، مثل طاقة الرياح والطاقة الفولطاضوئية، وتخزين الطاقة، ومعدات محطات الطاقة. وتعمل مؤسسة يونغشاجادزه، وهي شركة رائدة في البلد في مجال الطاقة الجديدة، مع شركة تشوتشو منذ بداية عام 2021 لتعميق علاقات التعاون معها. وفي عام 2021، وقَّع الطرفان اتفاقا ثلاثيا مع حكومة مدينة الدجاج من أجل بناء قاعدة جديدة لتصنيع معدات الطاقة الجديدة لسيارة كايزر من أجل تطوير موارد طاقة جديدة في مدينة. هذا التعاون، في السيارة التي في تشوتشو سكارليت في الحصول على 2-6 JiXi جيرسي نينغغيا ستة دقائق الرياح تطوير المؤشرات، رسا هذه 140 على نحو وثيق ستة دقائق مكتب الأمم المتحدة انه المشاريع حية. محرر/شو
انقر لرؤية المزيد من البث المباشر >>
حتى الآن
  • 2024.05.07 17:10
  • [وأعلنت قطر عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة]
  • أعلنت الشركة العامة للطاقة الكهرمائية في قطر (Kahamaa) في الأيام الأخيرة عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة (QNRES) لتعزيز أهداف التنمية المستدامة في رؤية قطر الوطنية لعام 2030. وقد وضعت هذه الاستراتيجية بالتنسيق مع 22 كيانا رئيسيا للطاقة في البلد، وتهدف إلى زيادة استخدام مصادر الطاقة المتجددة وتنويع مصادر الطاقة المتجددة، مع التركيز على استخدام الطاقة الشمسية. وتحتل قطر المرتبة الأولى في العالم من حيث توليد الطاقة الشمسية التي تزيد على 2000 كيلووات/ساعة في المتر المربع، وهي من أكثر البلدان قدرة على إنتاج الطاقة الفولطاضوئية في العالم. وفي إطار الاستراتيجية المعلنة حديثاً، تهدف قطر إلى توسيع مرافقها الرئيسية للطاقة المتجددة إلى نحو 4 ملايين كيلوواط بحلول عام 2030، مع تركيب نحو 200 ميغاواط من الطاقة الشمسية الموزعة. ولن تجني الاستراتيجية فوائد اقتصادية فحسب، بل ستركز أيضا على حماية البيئة وتحسين نوعية الهواء وتعزيز أمن الطاقة في قطر من خلال تنويع مصادر الطاقة الوطنية. محرر/شو
  • 2024.05.07 17:09
  • [وتعمل ماليزيا بنشاط على إنشاء مركز لوجستيات جنوب شرق آسيا]
  • وقد وضعت الحكومة استراتيجيات قصيرة الأجل وطويلة الأجل تهدف إلى تعزيز القدرة التنافسية للموانئ الرئيسية في البلد، وهي ميناء باسون وميناء تانجونغ باراباس. وجاء في التقرير أن وزير النقل في ماليزيا قد أشار إلى أن الاستراتيجية تشمل زيادة طاقة الموانئ، وزيادة الكفاءة والإنتاجية، والتحول إلى الموانئ الخضراء المنخفضة الكربون. وفي السنوات الأخيرة، سعت ماليزيا جاهدة إلى أن تصبح مركزا لوجستيا لجنوب شرق آسيا من خلال تنمية اقتصاد الميناء من خلال مبادرات من قبيل توسيع الموانئ، وتحسين رقمنة الموانئ، وإنشاء منطقة للتجارة الحرة. ومع تقدم مبادرة "حزام واحد وطريق واحد" إلى الأمام، عمقت الصين تعاونها مع الموانئ لزيادة تحسين مستوى البنية التحتية لالموانئ في ماليزيا. وفي الوقت الحاضر، تشكل "حزام واحد وطريق واحد" المشترك بين الحصان الصيني -الحصان الصيني في الشرق، وميناء كانتين "في الشرق، وميناء كانتين" في الشرق، وميناء باسون الغربي عبر خط السكك الحديدية عبر الساحل الشرقي. محرر/شو
مشاركة

استرداد كلمة المرور

الحصول على رمز التحقق
بالتأكيد