[وفي عام 2023، ستتجاوز سعة الآلات الفولطية الضوئية الإضافية في النمسا 2 جيغا واط] ووفقا لما ذكره المحلل الفولطائي النمساوي هيوبرت فيشنر، فإن سعة تركيب الطاقة الشمسية الإضافية في النمسا في عام 2023 تتجاوز 2 ميغاواط. وأبلغ نائب رئيس المنبر التقني الفولطاضوئية النمساوي التابع لمعهد الفولطاضوئية مجلة الفولطاضوئية بأنه على الرغم من أنه لا يملك بيانات رسمية تؤكد هذا الرقم الدقيق، فإن ردود فعل مشغلي شبكات الكهرباء تشير إلى أن هذه العتبة قد تجاوزتها. ووفقاً لبيانات PV Austria، قامت النمسا في عام 2022 بتركيب وحدة طاقة شمسية تبلغ 1 ميغاوات. ومنذ ذلك الحين، بلغ إجمالي طاقة الكهربائية الفولطاضوئية 3.78 جيغا واط، أي 6.6 في المائة من مجموع الطلب على الكهرباء. وفي عام 2021، تم تركيب 740 ميغابايت من النظم الضوئية الجديدة في النمسا، و 341 ميغابايت في عام 2020 و 247 ميغابايت في عام 2019. وقال هيوبرت إنه إذا استمر هذا النمو في هذا البلد غير الساحلي في وسط أوروبا، "فإن القدرة الإجمالية قد تصل إلى حوالي 20 جيغا واط بحلول عام 2030، و 40 جيغا واط في عام 2040، كما هو مقترح في خطتنا الوطنية". محرر/شو
انقر لرؤية المزيد من البث المباشر >>
حتى الآن
  • 2024.05.07 17:10
  • [وأعلنت قطر عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة]
  • أعلنت الشركة العامة للطاقة الكهرمائية في قطر (Kahamaa) في الأيام الأخيرة عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة (QNRES) لتعزيز أهداف التنمية المستدامة في رؤية قطر الوطنية لعام 2030. وقد وضعت هذه الاستراتيجية بالتنسيق مع 22 كيانا رئيسيا للطاقة في البلد، وتهدف إلى زيادة استخدام مصادر الطاقة المتجددة وتنويع مصادر الطاقة المتجددة، مع التركيز على استخدام الطاقة الشمسية. وتحتل قطر المرتبة الأولى في العالم من حيث توليد الطاقة الشمسية التي تزيد على 2000 كيلووات/ساعة في المتر المربع، وهي من أكثر البلدان قدرة على إنتاج الطاقة الفولطاضوئية في العالم. وفي إطار الاستراتيجية المعلنة حديثاً، تهدف قطر إلى توسيع مرافقها الرئيسية للطاقة المتجددة إلى نحو 4 ملايين كيلوواط بحلول عام 2030، مع تركيب نحو 200 ميغاواط من الطاقة الشمسية الموزعة. ولن تجني الاستراتيجية فوائد اقتصادية فحسب، بل ستركز أيضا على حماية البيئة وتحسين نوعية الهواء وتعزيز أمن الطاقة في قطر من خلال تنويع مصادر الطاقة الوطنية. محرر/شو
  • 2024.05.07 17:09
  • [وتعمل ماليزيا بنشاط على إنشاء مركز لوجستيات جنوب شرق آسيا]
  • وقد وضعت الحكومة استراتيجيات قصيرة الأجل وطويلة الأجل تهدف إلى تعزيز القدرة التنافسية للموانئ الرئيسية في البلد، وهي ميناء باسون وميناء تانجونغ باراباس. وجاء في التقرير أن وزير النقل في ماليزيا قد أشار إلى أن الاستراتيجية تشمل زيادة طاقة الموانئ، وزيادة الكفاءة والإنتاجية، والتحول إلى الموانئ الخضراء المنخفضة الكربون. وفي السنوات الأخيرة، سعت ماليزيا جاهدة إلى أن تصبح مركزا لوجستيا لجنوب شرق آسيا من خلال تنمية اقتصاد الميناء من خلال مبادرات من قبيل توسيع الموانئ، وتحسين رقمنة الموانئ، وإنشاء منطقة للتجارة الحرة. ومع تقدم مبادرة "حزام واحد وطريق واحد" إلى الأمام، عمقت الصين تعاونها مع الموانئ لزيادة تحسين مستوى البنية التحتية لالموانئ في ماليزيا. وفي الوقت الحاضر، تشكل "حزام واحد وطريق واحد" المشترك بين الحصان الصيني -الحصان الصيني في الشرق، وميناء كانتين "في الشرق، وميناء كانتين" في الشرق، وميناء باسون الغربي عبر خط السكك الحديدية عبر الساحل الشرقي. محرر/شو
مشاركة

استرداد كلمة المرور

الحصول على رمز التحقق
بالتأكيد