وفي الآونة الأخيرة، جاءت الأنباء السعيدة من الطاقة الجديدة من هوي هوي (Hui Hui)، وأذن مجلس الإصلاح في مقاطعة آنهوي بالموافقة على مشروع حقل هوني هوي الثاني للرياح من الشرق إلى المقاطعة. وسيستفيد المشروع المشروع استفادة كاملة من مزايا إحدى الطرق ومحطة رفع واحدة من أجل بناء قاعدة لتصميم 13 وحدة طاقة هوائية إضافية سعة كل منها 5 ميغاواط، مما سيحقق مكاسب اقتصادية وبيئية كبيرة للمنطقة.
بعد أن تلقت شركة هوي هوي للطاقة الطاقة الجديدة "" لجنة إصلاح التنمية في مقاطعة آنهوي "بشأن الموافقة على مشروع الصين هوي -هوي 2" (رسالة إعادة توزيع الطاقة [2024] 44)، ابتهجت الشركة. ويعني هذا النداء الهام أن مشاريع الرياح من الشرق إلى المرحلة الثانية قد اجتازت عملية استعراض وتقييم صارمة، وأصبحت مؤهلة رسميا لبدء البناء.
واستغل مشروع قطاع الرياح من الشرق إلى المرحلة الثانية استغلالاً كاملاً من مزايا مشروع واحد، من قبيل الطرق القائمة وبناء قاعدة لمحطة رفع الطاقة المرحلة الأولى، وهو ما لم يحد من تكاليف الاستثمار في المشروع فحسب، بل أدى أيضاً إلى تقليص دورة البناء إلى حد كبير. وعلى هذا الأساس، تم تصميم المشروع 13 وحدة طاقة هوائية إضافية سعة 5 ميغاواط، من شأنها أن تزيد من كفاءة استخدام مصادر الطاقة الجديدة وأن توفر إمدادات كبيرة من الطاقة الخضراء في المنطقة.
وتعمل شركة الطاقة الجديدة، وهي شركة مساهمة في المشروع، على تعزيز صناعة الطاقة الجديدة. وكفلت الشركة، بفضل خبرتها الواسعة في مجال البناء ومستواها التكنولوجي المتقدم، التنفيذ السلس للمشروع وتشغيله بكفاءة. وفي هذه المرة، حصل المجلس على موافقة من مجلس الإصلاح في المقاطعة.
ومع تحول هيكل الطاقة العالمي وزيادة الوعي البيئي، أصبح تطوير صناعة الطاقة الجديدة محط تركيز البلدان. ووضعت الحكومة أيضا مجموعة من السياسات لتشجيع ودعم تطوير صناعة الطاقة الجديدة. واستجابت الطاقة الجديدة في الصين الصينية للسياسات الوطنية، وعززت الاستثمار في مشاريع الطاقة الجديدة وبنائها، وأسهمت إسهاما إيجابيا في تعزيز التنمية المستدامة لاقتصادات المنطقة.
وبالإضافة إلى ذلك، سيولد بناء مشروع الطاقة الريحية من الشرق إلى المرحلة الثانية المزيد من فرص العمل والمنافع الاقتصادية على الصعيد المحلي. وسيتطلب بناء المشروع وتشغيله عددا كبيرا من العمال والفنيين، مما سيوفر فرص العمل والتدريب على المهارات للسكان المحليين ويسهم في زيادة الدخل الاقتصادي المحلي ومستويات المعيشة. وفي الوقت نفسه، سيوفر المشروع إمدادات مستدامة من الطاقة الخضراء في المنطقة، وسيقلل من الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، ويقلل من انبعاثات الكربون، ويسهم إسهاما إيجابيا في التصدي لتغير المناخ. محرر/شو
تعليق
أكتب شيئا~