[ومولت حكومة كندا مشروع توسيع محطة بروس للطاقة النووية] ومن المعلوم أن حكومة كندا ستستثمر 50 مليون دولار في مشروع توسيع محطة بروس لتوليد الطاقة النووية، وهو أول استثمار رئيسي في أوتوا في توسيع محطة الطاقة النووية الكبرى منذ عقود. ومن المفهوم أن هذه الأموال تستخدم أساسا لدعم الأعمال التحضيرية لمشروع توسيع محطة بروس لتوليد الطاقة النووية لدراسة جدوى إنشاء وحدة نووية جديدة. وعلاوة على ذلك، استُمد هذا التمويل من "خطة تنمية الطاقة النظيفة في المرحلة السابقة" التابعة لوزارة الموارد الطبيعية في كندا، التي تهدف إلى زيادة الطاقة الإنتاجية بمقدار 800 4 ميغاواط، ومضاعفة طاقة المحطة لتصبح إحدى أكبر محطات الطاقة النووية في العالم. والواقع أن حكومة كندا بدأت في أوائل عام 2023 استكشاف إمكانية توسيع محطة بروس لتوليد الطاقة النووية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء بحلول عام 2030. وأشارت مصادر الصناعة إلى أن الطاقة النووية ما برحت تشكل دعامة ثابتة لنظام الكهرباء النظيفة في حكومة أونتاريو، وأن مشروع توسيع محطة بروس لتوليد الطاقة النووية سيزيد من نسبة الكهرباء النظيفة في الهيكل المستقبلي للمقاطعة. محرر/شو
انقر لرؤية المزيد من البث المباشر >>
حتى الآن
  • 2024.05.07 17:10
  • [وأعلنت قطر عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة]
  • أعلنت الشركة العامة للطاقة الكهرمائية في قطر (Kahamaa) في الأيام الأخيرة عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة (QNRES) لتعزيز أهداف التنمية المستدامة في رؤية قطر الوطنية لعام 2030. وقد وضعت هذه الاستراتيجية بالتنسيق مع 22 كيانا رئيسيا للطاقة في البلد، وتهدف إلى زيادة استخدام مصادر الطاقة المتجددة وتنويع مصادر الطاقة المتجددة، مع التركيز على استخدام الطاقة الشمسية. وتحتل قطر المرتبة الأولى في العالم من حيث توليد الطاقة الشمسية التي تزيد على 2000 كيلووات/ساعة في المتر المربع، وهي من أكثر البلدان قدرة على إنتاج الطاقة الفولطاضوئية في العالم. وفي إطار الاستراتيجية المعلنة حديثاً، تهدف قطر إلى توسيع مرافقها الرئيسية للطاقة المتجددة إلى نحو 4 ملايين كيلوواط بحلول عام 2030، مع تركيب نحو 200 ميغاواط من الطاقة الشمسية الموزعة. ولن تجني الاستراتيجية فوائد اقتصادية فحسب، بل ستركز أيضا على حماية البيئة وتحسين نوعية الهواء وتعزيز أمن الطاقة في قطر من خلال تنويع مصادر الطاقة الوطنية. محرر/شو
  • 2024.05.07 17:09
  • [وتعمل ماليزيا بنشاط على إنشاء مركز لوجستيات جنوب شرق آسيا]
  • وقد وضعت الحكومة استراتيجيات قصيرة الأجل وطويلة الأجل تهدف إلى تعزيز القدرة التنافسية للموانئ الرئيسية في البلد، وهي ميناء باسون وميناء تانجونغ باراباس. وجاء في التقرير أن وزير النقل في ماليزيا قد أشار إلى أن الاستراتيجية تشمل زيادة طاقة الموانئ، وزيادة الكفاءة والإنتاجية، والتحول إلى الموانئ الخضراء المنخفضة الكربون. وفي السنوات الأخيرة، سعت ماليزيا جاهدة إلى أن تصبح مركزا لوجستيا لجنوب شرق آسيا من خلال تنمية اقتصاد الميناء من خلال مبادرات من قبيل توسيع الموانئ، وتحسين رقمنة الموانئ، وإنشاء منطقة للتجارة الحرة. ومع تقدم مبادرة "حزام واحد وطريق واحد" إلى الأمام، عمقت الصين تعاونها مع الموانئ لزيادة تحسين مستوى البنية التحتية لالموانئ في ماليزيا. وفي الوقت الحاضر، تشكل "حزام واحد وطريق واحد" المشترك بين الحصان الصيني -الحصان الصيني في الشرق، وميناء كانتين "في الشرق، وميناء كانتين" في الشرق، وميناء باسون الغربي عبر خط السكك الحديدية عبر الساحل الشرقي. محرر/شو
مشاركة

استرداد كلمة المرور

الحصول على رمز التحقق
بالتأكيد