[رفع الحظر على مشاريع الطاقة المتجددة في مقاطعة ألبردا بكندا] وقد تم تعليق الموافقة على مشاريع الطاقة المتجددة التي نفذتها حكومة إقليم ألبردا في غرب كندا لمدة سبعة أشهر تقريبا. واعتبارا من آب/أغسطس 2023، بدأت حكومة مقاطعة ألبردا تعليق الموافقة على مشاريع الطاقة المتجددة، عندما بدأ مجلس المرافق العامة في المقاطعة التحقيق في استخدام الأراضي واستصلاحها. وبعد رفع الحظر في 29 شباط/فبراير، أفاد دانييل سميث، محافظ ألبربيردا، بأن الحكومة ستتبع الآن نهجا "الأولوية الزراعية" إزاء مشاريع الطاقة المتجددة في المستقبل. وهي تعتزم حظر مشاريع الطاقة المتجددة في الأراضي الزراعية التي تعتبر ذات إمكانيات جيدة أو جيدة للري، فضلا عن إقامة منطقة عازلة بطول 35 كيلومترا حول المناظر الطبيعية الأصلية التي حددتها الحكومة. ورحبت الرابطة الكندية للطاقة المتجددة بإنهاء الحظر، مشيرة إلى أن ذلك لن يؤثر على المشاريع الجارية أو الجاري بناؤها. غير أن الوكالة أشارت إلى أنه من المتوقع أن يظهر الأثر في السنوات المقبلة. وأشارت إلى أن حظر الموافقة "يخلق جواً من عدم اليقين يؤثر سلباً على ثقة المستثمرين في محافظة ألبردا". محرر/شو
انقر لرؤية المزيد من البث المباشر >>
حتى الآن
  • 2024.05.07 17:10
  • [وأعلنت قطر عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة]
  • أعلنت الشركة العامة للطاقة الكهرمائية في قطر (Kahamaa) في الأيام الأخيرة عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة (QNRES) لتعزيز أهداف التنمية المستدامة في رؤية قطر الوطنية لعام 2030. وقد وضعت هذه الاستراتيجية بالتنسيق مع 22 كيانا رئيسيا للطاقة في البلد، وتهدف إلى زيادة استخدام مصادر الطاقة المتجددة وتنويع مصادر الطاقة المتجددة، مع التركيز على استخدام الطاقة الشمسية. وتحتل قطر المرتبة الأولى في العالم من حيث توليد الطاقة الشمسية التي تزيد على 2000 كيلووات/ساعة في المتر المربع، وهي من أكثر البلدان قدرة على إنتاج الطاقة الفولطاضوئية في العالم. وفي إطار الاستراتيجية المعلنة حديثاً، تهدف قطر إلى توسيع مرافقها الرئيسية للطاقة المتجددة إلى نحو 4 ملايين كيلوواط بحلول عام 2030، مع تركيب نحو 200 ميغاواط من الطاقة الشمسية الموزعة. ولن تجني الاستراتيجية فوائد اقتصادية فحسب، بل ستركز أيضا على حماية البيئة وتحسين نوعية الهواء وتعزيز أمن الطاقة في قطر من خلال تنويع مصادر الطاقة الوطنية. محرر/شو
  • 2024.05.07 17:09
  • [وتعمل ماليزيا بنشاط على إنشاء مركز لوجستيات جنوب شرق آسيا]
  • وقد وضعت الحكومة استراتيجيات قصيرة الأجل وطويلة الأجل تهدف إلى تعزيز القدرة التنافسية للموانئ الرئيسية في البلد، وهي ميناء باسون وميناء تانجونغ باراباس. وجاء في التقرير أن وزير النقل في ماليزيا قد أشار إلى أن الاستراتيجية تشمل زيادة طاقة الموانئ، وزيادة الكفاءة والإنتاجية، والتحول إلى الموانئ الخضراء المنخفضة الكربون. وفي السنوات الأخيرة، سعت ماليزيا جاهدة إلى أن تصبح مركزا لوجستيا لجنوب شرق آسيا من خلال تنمية اقتصاد الميناء من خلال مبادرات من قبيل توسيع الموانئ، وتحسين رقمنة الموانئ، وإنشاء منطقة للتجارة الحرة. ومع تقدم مبادرة "حزام واحد وطريق واحد" إلى الأمام، عمقت الصين تعاونها مع الموانئ لزيادة تحسين مستوى البنية التحتية لالموانئ في ماليزيا. وفي الوقت الحاضر، تشكل "حزام واحد وطريق واحد" المشترك بين الحصان الصيني -الحصان الصيني في الشرق، وميناء كانتين "في الشرق، وميناء كانتين" في الشرق، وميناء باسون الغربي عبر خط السكك الحديدية عبر الساحل الشرقي. محرر/شو
مشاركة

استرداد كلمة المرور

الحصول على رمز التحقق
بالتأكيد