[وتستكشف حكومة الفلبين التعاون مع كندا لتعزيز البحث والتطوير في مجال الطاقة النووية] ويقوم مسؤولون حكوميون وقادة من القطاع الخاص حاليا بزيارة تجارية مدتها أسبوع إلى كندا لدعم جهودها الرامية إلى إدماج التكنولوجيا النووية في مزيج الطاقة لديها. وأعربت نائبة وزير الطاقة، شارون غارين، عن رغبة الوفد في الاستفادة من الخبرة الكندية الواسعة في استخدام الطاقة النووية في الأغراض السلمية، ولا سيما في مجال توليد الطاقة. وشددت أيضا على أن تنوع هيكل الطاقة في كندا، الذي تنتشر فيه الطاقة النووية في بعض المناطق وتهيمن فيه الطاقة المائية والغاز في مناطق أخرى، يمثل فرصة ثمينة لتعلم الفلبين في سعيها إلى تحقيق أمن الطاقة والقدرة على تحمل تكاليفها. وقد أدرجت وزارة الطاقة الطاقة الطاقة النووية في الهياكل الكهربائية الوطنية، على النحو المبين في خطة الفلبين للطاقة للفترة 2023 إلى 2050. ويتوخى برنامج الطاقة النظيفة التابع لبرنامج الطاقة النظيفة الطاقة النووية، الذي يهدف إلى زيادة القدرة إلى 200 1 ميغاواط بحلول عام 2032 وإلى 400 2 ميغاواط بحلول عام 2035 و 800 4 ميغاواط بحلول عام 2050. محرر/شو
انقر لرؤية المزيد من البث المباشر >>
حتى الآن
  • 2024.05.07 17:10
  • [وأعلنت قطر عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة]
  • أعلنت الشركة العامة للطاقة الكهرمائية في قطر (Kahamaa) في الأيام الأخيرة عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة (QNRES) لتعزيز أهداف التنمية المستدامة في رؤية قطر الوطنية لعام 2030. وقد وضعت هذه الاستراتيجية بالتنسيق مع 22 كيانا رئيسيا للطاقة في البلد، وتهدف إلى زيادة استخدام مصادر الطاقة المتجددة وتنويع مصادر الطاقة المتجددة، مع التركيز على استخدام الطاقة الشمسية. وتحتل قطر المرتبة الأولى في العالم من حيث توليد الطاقة الشمسية التي تزيد على 2000 كيلووات/ساعة في المتر المربع، وهي من أكثر البلدان قدرة على إنتاج الطاقة الفولطاضوئية في العالم. وفي إطار الاستراتيجية المعلنة حديثاً، تهدف قطر إلى توسيع مرافقها الرئيسية للطاقة المتجددة إلى نحو 4 ملايين كيلوواط بحلول عام 2030، مع تركيب نحو 200 ميغاواط من الطاقة الشمسية الموزعة. ولن تجني الاستراتيجية فوائد اقتصادية فحسب، بل ستركز أيضا على حماية البيئة وتحسين نوعية الهواء وتعزيز أمن الطاقة في قطر من خلال تنويع مصادر الطاقة الوطنية. محرر/شو
  • 2024.05.07 17:09
  • [وتعمل ماليزيا بنشاط على إنشاء مركز لوجستيات جنوب شرق آسيا]
  • وقد وضعت الحكومة استراتيجيات قصيرة الأجل وطويلة الأجل تهدف إلى تعزيز القدرة التنافسية للموانئ الرئيسية في البلد، وهي ميناء باسون وميناء تانجونغ باراباس. وجاء في التقرير أن وزير النقل في ماليزيا قد أشار إلى أن الاستراتيجية تشمل زيادة طاقة الموانئ، وزيادة الكفاءة والإنتاجية، والتحول إلى الموانئ الخضراء المنخفضة الكربون. وفي السنوات الأخيرة، سعت ماليزيا جاهدة إلى أن تصبح مركزا لوجستيا لجنوب شرق آسيا من خلال تنمية اقتصاد الميناء من خلال مبادرات من قبيل توسيع الموانئ، وتحسين رقمنة الموانئ، وإنشاء منطقة للتجارة الحرة. ومع تقدم مبادرة "حزام واحد وطريق واحد" إلى الأمام، عمقت الصين تعاونها مع الموانئ لزيادة تحسين مستوى البنية التحتية لالموانئ في ماليزيا. وفي الوقت الحاضر، تشكل "حزام واحد وطريق واحد" المشترك بين الحصان الصيني -الحصان الصيني في الشرق، وميناء كانتين "في الشرق، وميناء كانتين" في الشرق، وميناء باسون الغربي عبر خط السكك الحديدية عبر الساحل الشرقي. محرر/شو
مشاركة

استرداد كلمة المرور

الحصول على رمز التحقق
بالتأكيد