[وتعمل كوبا بنشاط على تطوير الطاقة الشمسية في المناطق الجبلية] ذكرت صحيفة غراما الكوبية في 1 نيسان/أبريل أن الحكومة الكوبية خصصت ملايين الدولارات لتركيب خلايا فولطاضوئية ضوئية الشمسية لنحو 320 مجتمعا محليا و 000 8 أسرة معيشية مستقلة في منطقة وعرة في منطقة سانتياغو، وأن تنفيذ المشروع كان ذا أهمية لعشرات الآلاف من الأشخاص الذين يعيشون ويعملون في أبعد المناطق في كوبا. ووفقا لما ذكره مدير الاستثمارات في شركة سانتياغو دي كوبا، ليرا، فإن وحدات الفلطاضوئية التي تركيبها في المنازل تبلغ قدرتها 300 واط، يمكن أن تستخدم في آن واحد 32 بوصة من التلفزيون و 5 مصابيح الدايود المبتعث للضوء. وشدد على أن نحو 1963 من المنازل في المنطقة تحتوي على ألواح شمسية، وأن 40 في المائة من المعدات معطلة، ولا سيما الخلايا. وفي الوقت الحاضر، يجري نقل 420 وحدة من وحدات الخلايا والألواح الضوئية الشمسية، التي تبلغ قيمتها 6 ملايين دولار، من الصين، إلى كوبا، ويمكن استبدالها بمجرد وصولها ؛ شركة الكهرباء كما مشاريع تعاون مع جامعة وسانكتي سبيريتوس، التركيب المقرر وحدات 2-2 كيلوواط، بما في ذلك البطاريات بطاريات وأجهزة العواكس، العمر المتوقع بـ 25 عاما، ربط يسمح التلفزيون والثلاجات والغسالات والمطبخ، كل في الأسواق الدولية في المائة في الفترة من 1900 إلى 24 دولار، بين أسعار سيظل مبلغ 10 بيزو في الشهر.
انقر لرؤية المزيد من البث المباشر >>
حتى الآن
  • 2024.05.07 17:10
  • [وأعلنت قطر عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة]
  • أعلنت الشركة العامة للطاقة الكهرمائية في قطر (Kahamaa) في الأيام الأخيرة عن استهلال استراتيجيتها الوطنية للطاقة المتجددة (QNRES) لتعزيز أهداف التنمية المستدامة في رؤية قطر الوطنية لعام 2030. وقد وضعت هذه الاستراتيجية بالتنسيق مع 22 كيانا رئيسيا للطاقة في البلد، وتهدف إلى زيادة استخدام مصادر الطاقة المتجددة وتنويع مصادر الطاقة المتجددة، مع التركيز على استخدام الطاقة الشمسية. وتحتل قطر المرتبة الأولى في العالم من حيث توليد الطاقة الشمسية التي تزيد على 2000 كيلووات/ساعة في المتر المربع، وهي من أكثر البلدان قدرة على إنتاج الطاقة الفولطاضوئية في العالم. وفي إطار الاستراتيجية المعلنة حديثاً، تهدف قطر إلى توسيع مرافقها الرئيسية للطاقة المتجددة إلى نحو 4 ملايين كيلوواط بحلول عام 2030، مع تركيب نحو 200 ميغاواط من الطاقة الشمسية الموزعة. ولن تجني الاستراتيجية فوائد اقتصادية فحسب، بل ستركز أيضا على حماية البيئة وتحسين نوعية الهواء وتعزيز أمن الطاقة في قطر من خلال تنويع مصادر الطاقة الوطنية. محرر/شو
  • 2024.05.07 17:09
  • [وتعمل ماليزيا بنشاط على إنشاء مركز لوجستيات جنوب شرق آسيا]
  • وقد وضعت الحكومة استراتيجيات قصيرة الأجل وطويلة الأجل تهدف إلى تعزيز القدرة التنافسية للموانئ الرئيسية في البلد، وهي ميناء باسون وميناء تانجونغ باراباس. وجاء في التقرير أن وزير النقل في ماليزيا قد أشار إلى أن الاستراتيجية تشمل زيادة طاقة الموانئ، وزيادة الكفاءة والإنتاجية، والتحول إلى الموانئ الخضراء المنخفضة الكربون. وفي السنوات الأخيرة، سعت ماليزيا جاهدة إلى أن تصبح مركزا لوجستيا لجنوب شرق آسيا من خلال تنمية اقتصاد الميناء من خلال مبادرات من قبيل توسيع الموانئ، وتحسين رقمنة الموانئ، وإنشاء منطقة للتجارة الحرة. ومع تقدم مبادرة "حزام واحد وطريق واحد" إلى الأمام، عمقت الصين تعاونها مع الموانئ لزيادة تحسين مستوى البنية التحتية لالموانئ في ماليزيا. وفي الوقت الحاضر، تشكل "حزام واحد وطريق واحد" المشترك بين الحصان الصيني -الحصان الصيني في الشرق، وميناء كانتين "في الشرق، وميناء كانتين" في الشرق، وميناء باسون الغربي عبر خط السكك الحديدية عبر الساحل الشرقي. محرر/شو
مشاركة

استرداد كلمة المرور

الحصول على رمز التحقق
بالتأكيد