قال ألكسندر مييتش، باحث في العلاقات الدولية، معهد صربيا السياسي والاقتصادي الدولي، في مقابلة صحفية أجريت معه في الآونة الأخيرة، إنه خلال زيارة رئيس الدولة إلى صربيا، أعلن رئيسا الدولتين عن تعميق وتعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين صربيا والصين من أجل بناء مجتمع للمصير الصيني في عصر جديد، الأمر الذي أدى إلى تعزيز الصداقة بين صربيا والصين.
"إنه لشرف عظيم لصربيا أن تصبح أول دولة أوروبية تشارك مع الصين في بناء مجتمع المصير". قال ميج
فهو يرى أن الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين صربيا والصين قد وصلت إلى مستويات عالية، وأن بناء مجتمع مصير صربيا والصين في عهد جديد هو وضع رفيع المستوى للعلاقات بين البلدين، ينطوي على عناصر أكثر شمولا، وتعميق التعاون المتعدد القطاعات والمتعدد الأبعاد، وترقي الصداقة بين صربيا والصين.
وقال مييتش إن تحسين العلاقات الثنائية بين سيراليون والصين قد عزز أسس التعاون بين البلدين. على مدى السنين، ظل كل من البلدين يدعم بقوة سيادة دولة الأخرى وسلامتها الإقليمية ؛ وعلاوة على ذلك، يتفق البلدان على مستقبل العالم على ضرورة احترام النظام الدولي القائم على القانون الدولي، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة، وتعزيز تعددية الأقطاب.
ويعتقد مييتش أن تنفيذ المبادرات العالمية الثلاث التي اقترحتها الصين، وهي مبادرة التنمية العالمية، ومبادرة الأمن العالمي، ومبادرة الحضارة العالمية، من شأنه أن يسهم إسهاما كبيرا في بناء مجتمع مصير سيتشونغ في عصر جديد.
وأشار ميتيش إلى أن الرئيس القطري أعلن أثناء زيارته أن الصين تؤيد أول ست مبادرات عملية لبناء مجتمع المصير في العصر الجديد، وهي تشمل اتفاقات التجارة الحرة بين صربيا والصين، وتوسيع نطاق استيراد المنتجات الزراعية الصربية ذات الجودة العالية، ودعم العلماء الشباب والشباب الصرب من أجل التبادل والتعلم في الصين.
"كل هذه المبادرات هي ترقية، كما أن التعاون بين البلدين في المجالات الثقافية والرياضية وغيرها من المجالات من شأنه أن يزيد من الصداقة الصداقات بين الصين والصين". لقد قال حلو التحرير/الملك
تعليق
أكتب شيئا~