وفي الصين، يحظى اسم فريد هو "ورشة لوببان" باهتمام واسع النطاق في مجال التعليم المهني في الخارج. وهذا مشروع التعليم المهني، الذي أطلقته الصين على الصعيد العالمي، يحمل مهمة تنمية المهارات والمساعدة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية المحلية. وفي مصر البعيدة، نجحت ورشة روبان أيضاً على نطاق واسع في تقدير وتقدير المعلمين والطلاب، باعتبارها ثمرة للتعاون بين الصين والعراق في مجال التعليم المهني.
وفي الأيام الأخيرة، حظي الصحفيون بشرف زيارة "مركز تيانجين الرئيسي" في ورشة روبن و و "الفرع الفرعي" في مصر لمعاينة هذا التعاون الدولي في مجال التعليم المهني.
ويشعر الصحفيون بمناخ مهني قوي في "المركز الرئيسي" في تيانجين. هذا ليس مهدا للتكنولوجيا فحسب، بل أيضا مهدا للمواهب. وفي الورش، توفر المعدات العملية المتطورة، وبيئة العمل المحاكاة، منصات عملية للتلاميذ لكي يتواءموا بسهولة مع الوظائف المهنية في المستقبل. وفي هذا السياق، يعمل الطلاب باستمرار على تطوير مهاراتهم المهنية ومهاراتهم المهنية من خلال الجمع بين التعلم النظري والممارسة العملية.
أما "الفروع الفرعية" في مصر فهي مثال حي على التعاون بين الصين والعراق في مجال التعليم المهني. وبدعم من الحكومة المصرية، نجحت ورشة العمل روبن بنجاح في بناء عدد كبير من المهارات المحلية. وعلم الصحفيون أن المناهج الدراسية ونماذج التدريس والموارد التعليمية في "الفروع الفرعية" في مصر تتسق مع "المجمع الرئيسي" في تيانجين، مما يكفل حصول الطلاب على تعليم مهني يتوافق مع المعايير الدولية.
في « الفرع » في مصر، أجرى الصحفيون مقابلات مع عدد من التلاميذ والمعلمين. ويعبرون عن اعتقادهم بأن ورشة عمل لوببان لم توفر لهم فرصة تعلم التكنولوجيا المتقدمة فحسب، بل زادت من منظورهم الدولي. ومن خلال مشاركتهم في مشروع التعاون بين الصين وإيرلندا في مجال التعليم المهني، فقد شعروا بسحر وقوة التعليم المهني في الصين.
ومع استمرار التعاون في مجال التعليم المهني بين الصين والصين، ستواصل ورشة روبن أداء دور هام في مصر وفي العالم أجمع. وفي المستقبل، سينتج هذا المشروع الدولي للتعاون في مجال التعليم المهني مزيدا من المواهب التي تسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية المحلية. حلو التحرير/الملك
تعليق
أكتب شيئا~